Facts About الويب المظلم Revealed

إن العالم الحديث مليء بالأنظمة المتعطشة للمعلومات عن مواطنيها. قد تتفاوت في درجات القمع والوحشية ، لكن الحكومات من بكين إلى واشنطن العاصمة مستعدة وقادرة على مراقبة المعلومات ووضع المعارضين خلف القضبان إذا كانت الحقائق التي يحملونها غير ملائمة.

قريبا.. إطلاق متصفح "أوبرا وان" بميزات ذكاء اصطناعي جديدة

الوصول إلى المواد الغير قانونية أو الصور غير اللائقة للأطفال أو المواقع الخطرة.

الإصدارات القديمة قد تحتوي على ثغرات مختلفة، مما يتيح للجهات الخبيثة

لكن، يرتكب العديد من الأشخاص جرائم عبر شبكة الإنترنت التي تخضع لنظام، بما في ذلك محاولة استئجار قتلة عبر موقع "كريجزليست" واستخدام تطبيق "فينمو" لدفع ثمن شراء المخدرات.

احتمال حدوث أضرار نفسية بسبب الأنشطة غير القانونية وإيجاد مواد مزعجة.

إن الإنترنت العميق هو مجموع كافة المواقع الإلكترونية التي لم تدرج في محركات البحث. بعض المواقع العميقة هي أسواق غير تقليدية تقدم مجموعة مقلقة من المنتجات أو الخدمات. حيث يمكنك شراء أو التوسط في شراء العقاقير غير المشروعة والأسلحة والسلع المقَلّدة وبطاقات الإئتمان المسروقة والبيانات المخترقة، أو العملات الرقمية، أو البرامجيات الضارة وبطاقات الهوية الوطنية او جوازات السفر.

قد يحاول البعض الولوج إلى الإنترنت المظلم أحيانا بدافع الفضول لاكتشاف الويب المظلم هذا العالم المثير والمليء بالمتناقضات، لكن أي محاولة لذلك تعتبر تهديدا كبيرا لسلامة المستعمل، خصوصا في حالة عدم درايته الكبيرة بوسائل الحماية والأمن المعلوماتي.

فيسبوك تويتر لينكدإن سكايب ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد

لكن الإنترنت المظلم ليس للمجرمين فقط، فهو وسيلة لنقل المعلومات بأمان، ولإجراء عمليات الشراء واستخدام الإنترنت دون كشف هويتك.

يُمكن اعتبار الإنترنت في يومنا الحالي عصب التقنية بشكل كامل، فجميع الأجهزة التي نستخدمها تحتاج لاتصال بالإنترنت للاستفادة القصوى من الميّزات التي تُقدّمها؛ بدءًا من المُساعدات الشخصية مثل سيري، جوجل ناو أو كورتانا، ومرورًا بتطبيقات مثل فيس بوك وواتس آب وانتهاءًا بالأجهزة التقنية القابلة للارتداء مثل الساعات الذكية.

خطوات للتخفيف من هذه المخاطر والوعي بأنشطتهم عبر الإنترنت. وإليك

ولا يشكل استعمال المتصفحات الخاصة بالإنترنت العميق مرادفا دائما للأمور غير القانونية، فخبراء التكنولوجيا ينصحون أحيانا باستعمال متصفح “تور” مثلا للحفاظ على الخصوصية، رغم إشكاليات بطئه، عوضا عن استخدام “وضع التصفح الخاص” أو “الوضع الخفي” على المتصفحات العادية.

والمستعرض اسمهما من حقيقة أنهما يوجهان جميع أنشطة الويب من خلال عدة

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *